بعد عشرة أيام على أقصى تقدير من زيارة المياه منزل هند، تقف ربة المنزل ساعات طويلة في طابور داخل شركة المياه لملء مزيد من الجراكن والزجاجات، تقضي بها حوائجها لحين الزيارة التالية
لم يقتصر بيع الشواهد والتركيبات التراثية على سوق الإمام، بل امتد إلى صفحات فيسبوك، ومنها صفحة تبيع شاهد السيدة زبيدة، وهو عبارة عن عمود ونصف يرجع تاريخه إلى عام 1772م.
الجثث ملقاة في الشوارع، آلاف من المصريين المقيمين في ليبيا جرفتهم السيول نحو البحر، وسط تحذيرات من وقوع كارثة أخطر من إعصار دانيال، بعدما أصبحت درنة منبعًا للموتى.