 
			الذاكرة الفلسطينية| إنما قتله من قتله!
على ضوء هذه المشاهد الثلاث، نرى اليوم من يُعْمِلون منطق "قتله من أخرجه". تتكرر الحجة الملتوية التي تلقي باللوم على الضحية لا على الجلاد.
 
			على ضوء هذه المشاهد الثلاث، نرى اليوم من يُعْمِلون منطق "قتله من أخرجه". تتكرر الحجة الملتوية التي تلقي باللوم على الضحية لا على الجلاد.
محمد العجاتي_ 30-10-2025
 
			حين يُفتح الباب الأوتوماتيكي ويجد الإسرائيلي أمامه هؤلاء المحتشدين بالأعلام الفلسطينية، يكاد أحيانًا يبكي، فيما عدا امرأتين امتازتا بالوقاحة، وبالشجاعة النسبية.
باسل رمسيس_ 29-10-2025
 
			محمد بصل_ 27-10-2025
خالد داود_ 28-10-2025
محمد العجاتي_ 23-10-2025
علاء خالد_ 25-10-2025
 
أحمد ناجي_ 25-10-2025
 
كارا بردون_ 22-10-2025
 
سعد القرش_ 22-10-2025
 
باسل رمسيس_ 22-10-2025
 
المنصة_ 20-10-2025
 
محمد سعد عبد الحفيظ_ 20-10-2025
 
هدى فايق_ 19-10-2025
 
فريال أحمد مصطفى_ 19-10-2025
 
عمار علي حسن_ 18-10-2025
 
باسل رمسيس_ 15-10-2025
 
نوارة نجم_ 15-10-2025
 
خالد داود_ 14-10-2025
 
المنصة_ 14-10-2025
 
إسحق إبراهيم_ 14-10-2025
 
سالم الريس_ 13-10-2025
 
هشام يونس _ 13-10-2025
 
يوسف عقيل _ 13-10-2025
 
عادل عوض_ 11-10-2025
 
صقر النور_ 7-10-2025
 
عزت القمحاوي_ 7-10-2025
 
شريف عازر_ 6-10-2025
 
عمار علي حسن_ 4-10-2025
 
خالد داود_ 30-9-2025
