في ظل هذا الوضع سنجد أن الـEgyptians أنفسهم يعيشون عيشة مكلفة وسيئة. الفرق بينهم وبين المصريين بأطيافهم هو فرق السوء والرداءة النسبية للسلع والخدمات التي تصل لكل منهم.
تساءل بعض المغردين المصريين في الأيام الأخيرة بعد انهيار الجنيه أمام الدولار؛ هل من يركب الميكروباص الآن بعد أن اعتاد التنقل بسيارة خاصة، نزل من طبقته الاجتماعية؟