بعد عشرة أيام على أقصى تقدير من زيارة المياه منزل هند، تقف ربة المنزل ساعات طويلة في طابور داخل شركة المياه لملء مزيد من الجراكن والزجاجات، تقضي بها حوائجها لحين الزيارة التالية
بينما تضطر إخلاص لبيع عوامتها بعد إخراجها منها، تنتظر جارتها الكاتبة والأديبة الدكتورة أهداف سويف، الحصول على التراخيص اللازمة لتحويل عوامتها إلى نشاط تجاري.