
عَ السريع|
اعترافات متوالية بالدولة الفلسطينية.. وتقرير إسرائيلي يكشف تفاصيل اغتيال نصر الله
أعلنت بريطانيا وكندا وأستراليا الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين، وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر "اليوم، لإحياء الأمل بالسلام للفلسطينيين والإسرائيليين، وحل الدولتين، تعلن المملكة المتحدة رسميًا الاعتراف بدولة فلسطين". في وقت كشف تقرير إسرائيلي تفاصيل عملية اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله، وقال يديعوت أحرونوت إن عملاءً لجهاز الموساد الإسرائيلي زرعوا عبر عملية برية سرية أجهزة خاصة في مخبئه.
بريطانيا وكندا وأستراليا تعترف رسميًا بالدولة الفلسطينية
أعلنت بريطانيا وكندا وأستراليا اليوم الأحد الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين، وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في كلمة مصورة "اليوم، لإحياء الأمل بالسلام للفلسطينيين والإسرائيليين، وحل الدولتين، تعلن المملكة المتحدة رسميًا الاعتراف بدولة فلسطين".
بدوره، أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني أن بلاده اعترفت بدولة فلسطينية، وقال رئيس الوزراء إن "إسرائيل تعمل بشكل ممنهج لمنع قيام دولة فلسطينية"، موضحًا أن اعتراف كندا بدولة فلسطين يأتي ضمن جهد دولي منسق لتحقيق حل الدولتين.
كذلك اعترفت أستراليا اليوم بدولة فلسطينية، وقالت إن ذلك يأتي في إطار الجهود الدولية الرامية إلى تحقيق حل الدولتين، وأضافت أن إقامة علاقات دبلوماسية وفتح سفارات مع فلسطين يعتمد على مدى التزام السلطة الفلسطينية بتحقيق إصلاحات.
وقال نائب رئيس الوزراء البريطاني ديفيد لامي اليوم إن الاعتراف بدولة فلسطينية لن يؤدي إلى إقامتها "بين عشية وضحاها"، مؤكدًا أن الاعتراف يجب أن يكون جزءًا من عملية سلام أوسع نطاقًا.
وأوضح لامي في تصريحات صحفية أن "أي خطوة للاعتراف بها تنبع من رغبتنا في إبقاء احتمالات حل الدولتين حية".
كذلك أعلنت البرتغال أنها ستعترف رسميًا اليوم بدولة فلسطين، وكانت لشبونة قالت في يوليو/تموز الماضي إنها تخطط للقيام بهذه الخطوة بالنظر إلى ما وصفته بـ"التطور المقلق جدًا للنزاع"، فضلًا عن الأزمة الإنسانية والتهديدات الإسرائيلية المتكررة بضم الأراضي الفلسطينية.
ويهدد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر بفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة حال تم الاعتراف الأوروبي بالدولة الفلسطينية. وهاجم ساعر السلطة الفلسطينية وزعم أنها "تشجع الإرهاب، ولا تستحق دولة".
ورغم اعتراف ما يقرب من 150 عضوًا في الأمم المتحدة بدولة فلسطين، لا تزال دول غربية مهمة خارج هذا الإجماع، بما في ذلك بعض القوى الكبرى التي تمتلك حق النقض (الفيتو) مثل الولايات المتحدة.
وبينما تنوي عدد من الدول الاعتراف بدولة فلسطينية، تواصل إسرائيل قصف وتجويع المواطنين في قطاع غزة.
ولا تتوقف خطة إسرائيل عند حصار وتجويع المواطنين في غزة، إذ أقر المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية/الكابينت الشهر الماضي خطةً "للسيطرة العسكرية الكاملة" على مدينة غزة، وهي الخطة التي لاقت انتقادات دولية.
بريطانيا: الاعتراف بدولة فلسطينية لن يؤدي لإقامتها بين عشية وضحاها
قال نائب رئيس الوزراء البريطاني ديفيد لامي، اليوم الأحد، إن الاعتراف بدولة فلسطينية لن يؤدي إلى إقامتها "بين عشية وضحاها"، مؤكدًا أن الاعتراف يجب أن يكون جزءًا من عملية سلام أوسع نطاقًا.
وأوضح لامي في تصريحات صحفية أن "أي خطوة للاعتراف بها تنبع من رغبتنا في إبقاء احتمالات حل الدولتين حية"، مضيفًا أن رئيس الوزراء كير ستارمر سيتخذ قرارًا بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية في وقت لاحق من اليوم الأحد.
وكانت عدد من الدول الغربية، منها فرنسا وكندا وبريطانيا وبلجيكا ونيوزيلندا وأستراليا، أعلنت في وقت سابق عزمها الاعتراف بدولة فلسطين في الدورة الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة خلال الشهر الحالي، تبدأ اليوم باعتراف من بريطانيا.
كذلك أعلنت البرتغال أنها ستعترف رسميًا اليوم بدولة فلسطين، وكانت لشبونة قالت في يوليو/تموز الماضي إنها تخطط للقيام بهذه الخطوة بالنظر إلى ما وصفته بـ"التطور المقلق جدًا للنزاع"، فضلًا عن الأزمة الإنسانية والتهديدات الإسرائيلية المتكررة بضم الأراضي الفلسطينية.
ويهدد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر بفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة حال تم الاعتراف الأوروبي بالدولة الفلسطينية. وهاجم ساعر السلطة الفلسطينية وزعم أنها "تشجع الإرهاب، ولا تستحق دولة".
ورغم اعتراف ما يقرب من 150 عضوًا في الأمم المتحدة بدولة فلسطين، لا تزال دول غربية مهمة خارج هذا الإجماع، بما في ذلك بعض القوى الكبرى التي تمتلك حق النقض (الفيتو) مثل الولايات المتحدة.
وبينما تنوي عدد من الدول الاعتراف بدولة فلسطينية، تواصل إسرائيل قصف وتجويع المواطنين في قطاع غزة.
ولا تتوقف خطة إسرائيل عند حصار وتجويع المواطنين في غزة، إذ أقر المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية/الكابينت الشهر الماضي خطةً "للسيطرة العسكرية الكاملة" على مدينة غزة، وهي الخطة التي لاقت انتقادات دولية.
نتنياهو: إسرائيل أحرزت تقدمًا في محادثات السلام مع سوريا
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للوزراء خلال اجتماع الحكومة اليوم الأحد، إن إسرائيل أحرزت تقدمًا في المحادثات مع سوريا من شأنه أن يؤدي إلى اتفاق سلام، في وقت أكد الرئيس السوري أحمد الشرع أن المفاوضات "لا تعني بأي حال تطبيع العلاقات مع تل أبيب".
وأضاف نتنياهو أن "انتصاراتنا على حزب الله فتحت آفاقًا لا تُصدّق، ألا وهي إمكانية السلام مع جيراننا في الشمال. نجري اتصالات، وقد أحرزنا بعض التقدم مع السوريين، لكن هذه لا تزال رؤية للمستقبل"، حسب تايمز أوف إسرائيل.
ومن المقرر أن يعقد نتنياهو اجتماعًا مساء اليوم لمناقشة الاتفاق الأمني مع سوريا "حيث تسعى دمشق إلى تأمين وقف الغارات الجوية الإسرائيلية وانسحاب القوات التي توغلت في جنوب سوريا" حسب الموقع الإسرائيلي.
من جهته قال أحمد الشرع إن مفاوضات بوساطة أمريكية مع إسرائيل "قد تُثمر إلى التوصل لاتفاق قريب"، مؤكدًا أن ذلك "لا يعني بأي حال تطبيع العلاقات مع تل أبيب".
واعتبر الرئيس السوري أن استهداف إسرائيل لمبنى الرئاسة ووزارة الدفاع السورية في يوليو/تموز الماضي يُعد إعلان حرب، لكنه شدد في الوقت ذاته على أن التوصل إلى اتفاق أمني مع إسرائيل لا مفرّ منه، بينما يبقى الالتزام الإسرائيلي بهذا الاتفاق موضع شك.
وحول مسار المفاوضات مع إسرائيل عقب الهجوم الأخير على قطر، قال الشرع "إذا كان السؤال هل أثق بإسرائيل؟ فالجواب: لا أثق بها".
وأوضح الشرع أن سوريا "تعرف كيف تحارب لكنها لم تعد تريد الحرب"، وكشف أن أحداث السويداء الأخيرة جاءت بمثابة "فخ مدبر في وقت كانت المفاوضات مع إسرائيل على وشك الانتهاء".
والشهر الماضي أعلن الشرع أن الوفدين السوري والإسرائيلي يحققان تقدمًا في محادثات تطوير الاتفاق الأمني الثنائي، مؤكدًا أنه "لن يتردد في اتخاذ أي اتفاق أو قرار يخدم مصلحة البلاد".
وفي مايو/أيار الماضي أجرت إسرائيل وسوريا مفاوضات أمنية مباشرة بهدف "تهدئة التوتر والحيلولة دون اندلاع صراع في المنطقة الحدودية بين الجانبين"، وذلك بعدما حث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الشرع على تطبيع العلاقات مع إسرائيل، خلال لقاء جمعهما بالرياض.
وبعد سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي، اقتحمت قوات إسرائيلية المنطقة منزوعة السلاح التي أقيمت داخل الأراضي السورية بعد حرب عام 1973، للمرة الأولى منذ توقيع اتفاق فض الاشتباك.
وقتها، أعلنت إسرائيل انهيار الاتفاقية، وقالت إن مجلس الوزراء قرر احتلال منطقة جبل الشيخ الحدودية السورية المحاذية للجولان المحتل.
تعد البلدان في حالة حرب منذ عام 1967، عندما احتلت إسرائيل مرتفعات الجولان السورية، التي تمثّل أهمية استراتيجية بسبب وقوعها على طول الحدود المشتركة بين البلدين.
وفي عام 1981 أقدمت إسرائيل على ضم مرتفعات الجولان رسميًا إلى أراضيها، ولكن لا يزال المجتمع الدولي يعتبر الجولان أرضًا سورية ترزح تحت الاحتلال الإسرائيلي، وحتى الآن لا تعترف بها رسميًا كجزء من إسرائيل سوى الولايات المتحدة وإسرائيل، حسب DW.
وفي عام 1974 وقع الطرفان على اتفاق وقف إطلاق النار تم بموجبه إنشاء منطقة عازلة منزوعة السلاح تابعة للأمم المتحدة في مرتفعات الجولان على طول الحدود الإسرائيلية السورية.
وحسبما نقلت DW، أكد مصدر سوري أن إسرائيل أصرّت خلال اجتماع باريس على إنشاء ممر إنساني إلى السويداء، حيث يعيش حوالي 700 ألف شخص من الأقلية الدرزية، في حين يبلغ عددهم في إسرائيل 150 ألف شخص، وهي الأقلية الوحيدة التي يتم تجنيدها في جيش الاحتلال.
في يوليو/تموز الماضي، قُتل مئات الأشخاص في اشتباكات بمحافظة السويداء بين مقاتلين دروز من جهة وقبائل بدوية سنية وقوات حكومية من جهة أخرى.
وتدخلت وقتها إسرائيل بشن غارات جوية" لمنع ما وصفته بعمليات قتل جماعي للدروز على يد القوات الحكومية".
وطالبت حينها الرئاسة الروحية للمسلمين الموحدين الدروز بفرض حماية دولية مباشرة للدروز في سوريا، إثر الاشتباكات.
والدروز طائفة أقلية من المسلمين، ينتشر أتباعها في سوريا ولبنان وإسرائيل. ومحافظة السويداء ذات أغلبيةٍ درزيةٍ، لكنها أيضًا موطن لعشائر سُنية. وشهدت هذه المجتمعات توتراتٍ طويلةَ الأمد على الأرض وموارد أخرى.
في ذكراه الأولى.. تقرير عبري يكشف تفاصيل اغتيال حسن نصر الله
كشف تقرير إسرائيلي اليوم الأحد تفاصيل عملية اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله، حسن نصر الله، وقال يديعوت أحرونوت إن عملاءً لجهاز الموساد الإسرائيلي زرعوا عبر عملية برية سرية أجهزة خاصة في مخبئه.
جاء التقرير قبيل أيام من الذكرى السنوية الأولى لاغتيال حسن نصر الله الذي قُتل في 27 سبتمبر/ أيلول من العام الماضي.
وقال الموقع العبري إن إسرائيل نفذت العملية أثناء قصف طائراتها مواقع لحزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت "حين دخل عدد من العملاء إلى حارة حريك، وهم يحملون طرودًا بها أجهزة مخبأة بدقة، وكانوا على دراية تامة أنه في حال أُلقي القبض عليهم فالموت سيكون حتميًا، وإذا صُودرت الأجهزة الموجودة في الطرود بحوزتهم فسيُلحق ذلك ضررًا أمنيًا جسيمًا بدولة إسرائيل".
تقدمت عناصر الموساد بحذرٍ عبر الأزقة الضيقة "على أمل أن يكون مدير عملياتهم نسق مع الجيش الإسرائيلي لمنع القوات الجوية من قصف المنطقة التي كانوا يمرون بها، وكان هدفهم مبنى سكنيًا متعدد الطوابق، حيث يقع أسفله أهم معقل سرّي لحزب الله، وهو مركز القيادة الرئيسي. وكان من المقرر أن يلتقي نصر الله هناك مع قائد فيلق القدس الإيراني في لبنان ورئيس الجبهة الجنوبية لحزب الله علي كركي" حسب يديعوت أحرونوت.
وكشف الموقع الإسرائيلي أن "الأجهزة التي زُرعت في المخبأ جرى تطويرها عام 2022، وتهدف إلى تمكين إصابة دقيقة للغاية، إذ إن هامش انحراف بمتر واحد فقط كفيل بإفشال العملية".
ووفق التقرير، لم يعرف بوجود هذا المخبأ إلا عدد قليل من عناصر الأمن التابعين لحزب الله وأفراد من القيادة "عناصر الموساد وضعوا الأجهزة في المواقع المحددة مسبقًا داخل المبنى، ثم غادر المكان دون أن يلاحظه أحد".
في عملة اغتيال نصر الله "أسقطت عشر طائرات إسرائيلية 83 قنبلة زنة طن لكل منها من طراز BLU-109 (قنبلة أمريكية لاختراق التحصينات)، مزودة بأنظمة توجيه متطورة، وطالب وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك يوآف جالانت بمضاعفة عدد القنابل لضمان مقتل نصر الله".
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي في 29 سبتمبر/ أيلول العام الماضي، أنه قَتل 20 قياديًا في حزب الله بخلاف أمينه العام حسن نصر الله والقيادي علي كركي.
وسبق تلك العملية انفجار آلاف من أجهزة البيجر التي كان يحملها أعضاء من جماعة حزب الله في وقت متزامن، وأعقبها بعد يوم انفجار أجهزة لاسلكية أخرى "ووكي توكي"، خلال عملية لم تتبناها إسرائيل إلا بعد نحو شهر من تنفيذها، عندما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن "هناك أشخاصًا في جهاز الأمن اعترضوا على هذه العملية".
وشنت إسرائيل في 8 أكتوبر 2023 عدوانًا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح.
وفي 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل، لكن حكومة الاحتلال خرقته، وهو ما أسفر عن 269 قتيلًا و568 جريحًا، وفق بيانات رسمية.
وفي تحدٍ لاتفاق وقف إطلاق النار، نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي انسحابًا جزئيًا من جنوب لبنان، بينما واصل احتلال 5 تلال لبنانية سيطر عليها خلال الحرب الأخيرة.
مصدر: "فيرن برو جلوبال" تطور 20 منفذًا حكوميًا باستثمارات ملياري جنيه
تعتزم شركة فيرن برو جلوبال الأمريكية تطوير نحو 20 منفذًا تابعًا للشركة القابضة للصناعات الغذائية، التابعة لوزارة التموين والتجارة الداخلية باستثمارات تصل إلى ملياري جنيه، على أن تبقى أسعار السلع دون تغيير، حسبما أكد مصدر مطلع على ملف الشراكة مع القطاع الخاص بالشركة القابضة لـ المنصة.
وأوضح المصدر الذي طلب عدم نشر اسمه أن اجتماعًا سيعقد الأسبوع الجاري بين مسؤولي شركة فيرن، ووزير التموين شريف فاروق، للاتفاق النهائي على بدء التنفيذ، وقال إن "هناك اتجاهين مطروحين أمام المستثمرين؛ الأول المشاركة بين الطرفين في عملية الإدارة، والثاني العمل بنظام حق الانتفاع".
وأشار إلى تفضيل القطاع الخاص عادة الخيار الثاني بمدة لا تقل عن 10 سنوات، بما يُتيح استرداد الاستثمارات وتحقيق عوائد مجزية.
وشدد أن أعمال التطوير ستتم تحت العلامة التجارية الجديدة "كاري أون"، ومن المتوقع أن تستغرق فترة التنفيذ ما بين 10 و12 شهرًا.
وتستهدف وزارة التموين تطوير ألف منفذ تابع للشركة القابضة للصناعات الغذائية خلال العام الجاري، تحت العلامة التجارية الجديدة "Carry On"، لتكون العلامة الموحدة لكل المنافذ التموينية التابعة للوزارة.
كما أكد المصدر أن الصيغة النهائية للتعاون لم تُحسم بعد "يجري التنسيق بين الجهات الحكومية وشركات القطاع الخاص للوصول إلى نموذج يوازن بين مصلحة الدولة والمستثمرين، ويضمن تطوير هذه المنافذ وتحسين الخدمات المقدمة للمستهلكين".
وفي مارس/آذار 2024، أكد مصدر في مجلس إدارة جهاز تنمية التجارة الداخلية انتهاج الجهاز سياسة دعم مشاركة القطاع الخاص في مشروعات الدولة، وجذب أكبر قدر ممكن من الاستثمارات الأجنبية والإقليمية ذات العوائد الدولارية، وفي المقام الثاني الاستثمارات المحلية.