عزت القمحاوي

أحدث القصص

محنة العمران.. من صناعة الفوضى إلى التهديد بالتطوير

فقدت كلمة "تطوير" معناها الاصطلاحي منذ عقود كثيرة، لكنها كانت تعني "اللا جدوى" في الوجدان العام، ولها معنى التهديد لدى قلة من الواعين بالمخاطر البيئية الجمالية وأصحاب الملكيات

عزت القمحاوي_ 2-5-2023

محنة العمران.. من صناعة الفوضى إلى التهديد بالتطوير

عن القاهرة وبناتها المترفات

العلاقة بين القاهرة وتوابعها الفاخرة لم تعد تشبه سوى العلاقة بين المتهم المقيد من معصمه إلى معصم الشاويش. وضع الشاويش أفضل، لكنه ليس حر الحركة.

عزت القمحاوي_ 4-4-2023

عن القاهرة وبناتها المترفات

أشياؤه الصغرى تُعذبنا

لو تعرضت الشعوب الاسكندنافية شديدة التنظيم إلى اختبارات من قبيل غياب سلال المهملات وغياب محطات النقل العام، هل كانت تلك الشعوب لتختلف في سلوكها عن الشعب المصري؟

عزت القمحاوي_ 7-3-2023

أشياؤه الصغرى تُعذبنا

من الحرب العالمية إلى نداء الشلولو

تكشف الدعوة مآلات النظام الذي تأسس على معاملة الشعب بوصفه عيلا وعالة على نظام أبوي يُطعم ويعالج ويؤدب. لكن خلال سبعين عامًا أخذ الأب ينسحب من مهام الرعاية حتى صار هو هو نفسه عالة.

عزت القمحاوي_ 7-2-2023

من الحرب العالمية إلى نداء الشلولو

بورخيس.. طبَّاخ الباييا

لم تعد الباييا مجرد بواقي وفِضَل أكل السادة، بل طبق أصلي يضم أنواعًا من فواكه البحر مع الأرز، وتحتمل الكثير من الحرية في عدد منتجات البحر، وفي إضافة خضار كالبازلاء والفاصوليا

عزت القمحاوي_ 3-1-2023

بورخيس.. طبَّاخ الباييا

طاقة الحب في كتاب خروج محمد أبو الغيط للنهار

طاقة النور بالكتاب تقاوم طاقة العتمة المتمثلة في الألم الذي برأيه ليس شعورا نبيلا ولا يستحق احتفاء الأشعار والأغاني. والطاقات التي ظلت تقاوم حتى النهاية: الحب، والرحمة، والأمل.

عزت القمحاوي_ 18-12-2022

طاقة الحب في كتاب خروج محمد أبو الغيط للنهار

مؤتمر الخروج للنهار

بدت صورة مصر وكأنها خرجت فجأة للنهار؛ فأعشت عيونها أشعة الشمس التي أشرقت في شرم الشيخ.

عزت القمحاوي_ 20-11-2022

مؤتمر الخروج للنهار

نُربِّي الصور

إذا لم ننتبه لخطورة كهف الإنترنت وأهمية الوقت الذي نقتله هناك، لن يكون بوسعنا أن نفعل شيئًا دفاعًا عن الحياة.

عزت القمحاوي_ 16-10-2022

نُربِّي الصور

سُلطة العادي

أحد طموحات الرواية هو الوصول بالعادي والتافه إلى مستوى الشعر. والقصيدة بدورها تتطلع إلى منح شعريتها مذاق اليومي والعادي.

عزت القمحاوي_ 18-9-2022

سُلطة العادي

لماذا يسعى المتلقي الحساس إلى  المطاعم الرديئة؟

كيف نفسر التناقض بين تواضع المطعم وتقشف بنايات الحي مع فراهة سيارات الزبائن المصفوفة لمسافات طويلة حوله؟ ربما يعود إقبال الموسرين على المطاعم الشعبوية إلى اختبار البهدلة.

عزت القمحاوي_ 17-7-2022

لماذا يسعى المتلقي الحساس إلى  المطاعم الرديئة؟