يرفض المجتمع انتشار الاقتباس باستنكار دون تفكير. يتكرر الأمر إن حاولت تمرير آيات قرآنية في كلامك اليومي من تقرير أو سؤال أو نصح أو استرسال أو شرح أو حتى مزاح.
ادفع براحتك على 13 سنة.. الفقاعة العقارية بنكهة مصرية
السوق العقارية المصرية قوية رغم كل الأزمات، لكن المشكلة الحقيقية في غياب دور الدولة التي اكتفت بالرقابة على شكل ونوع المباني في بعض المدن وتركت التسعير والتسويق من دون رقابة.
حمدين صباحي: مصر لن تسمح بتعديل الدستور وهذه رسائلي للسيسي
مع تراكم المظالم وسوء الأوضاع الاقتصادية والسياسية، وتراجع دور المكون السياسي والمجتمع المدني، يحذر حمدين صباحي من أن "الانفجار القادم لن يكون على طريقة 25 يناير و30 يونيو".
أراه عملًا دراميًّا مهمًّا يعالج أحداثًا مروعة، وقعت خلال الأعوام الماضية. مسّني العمل كامرأة مهتمّة بقضايا العنف ضد النساء، ورأيته نقطة ضوء وسط أعمال دراميّة أخرى لم أرَ نفسي فيها
الجوع هنا حقيقي ومجازي للحياة التي يفتقد مذاقها؛ تعرض الأم أن تسخن له الأرز فيخبرها أنه سيأكله باردا، كما اعتاد هو من الحياة التي يكتفي في مواجهته لها بشرب الماء لمساعدته على البلع
يحاول هذا الملف، عبر تتبع مرويات جريدة الشروق للثمانية عشر يومًا الأولى من الثورة، وكيف تطورت، الاقتراب ولو قليلًا من بدايات تشكل السرديةِ المهيمنةِ للحظة من أهم لحظات تاريخنا.
لا أحد بعده كانت له مدرسة لها ملامح محددة قابلة للرصد، وتتميز بالتكامل والتنوع فيما يمكن إضافته، لكن لم يكن هناك صانع اتجاه بعد ميمي؛ لذا فهو فعلًا "قماشة تانية".
في هذه البيئة يمكن لرياضيين أن يدهسوا بعضهم البعض بدرجاتهم وهم يمارسون رياضة الأقلية البرجوازية. لذا لا مانع من أن نصبح جميعنا ظَلَمة لنبقى أو لنتحول من طور الزريبة إلى طور الغابة.
اكتشاف الآنسة جرترود لبيب.. محاولة لتتبع مسيرة ملكة الصحراء الشرقية
وقتها كانت فكرة العثور على حديد في أسوان مجرد أحلام مجانين، وبعد عشر سنوات من لقاءهما الأول كان علي أمين قد أصبح كاتبًا معروفًا، فقال لها "لقد وجدت القراء، فهل وجدت أنتِ الحديد؟"
في السبعينيات والثمانينيات كانت الأعطال التليفونية تمتد لشهور فتزيد المسافة بُعدَ المحبين. كان الزمن يمر بينهما بطيئًا، ربما بدون إدراك كلي له، كما يشعر الكلب في غياب صاحبه.
في السنوات الأخيرة انقطعتُ عن شراء الصحف، حتى مررت ذات صباح ببائع جرائد، فاشتريت معظم الصحف، وقرأتها كلها في أقل من نصف ساعة، لتشابه محتواها جميعًا إلى حد التطابق.